علاوة على ذلك، يمكن أن تختلف تكلفة التعليم أيضاً بناءً على مسار الدراسة. على سبيل المثال، قد تكون دراسة الطب أكثر تكلفة من دراسة الفنون أو العلوم الإنسانية.
طبعًا الاستثمار في التعليم من خلال مشروع حضانة دولية قد ينتج عنه أرباح ضخمة سنويًا ويتعدى الأمر كونه مشروع صغير.
من القادة الذين نجحوا في تجربة البناء الحضاري رئيس وزراء ماليزيا السابق مهاتير محمد، الذي أكد أن التعليم كان سر نجاح التجربة التنموية الماليزية
وعن أبرز ما يجذبها من قضايا ومواضيع في الفعاليات التربوية تذكر مبين أن: “الحديث عن التصاميم العالمية للتعلم وتصميمات المناهج ودمج الدمج في النموذج التعليمي هي موضوعات تهمني”.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
والاستثمارات في رأس المال البشري، شأنها شأن رأس المال المادي، ستتأثر بتغير المناخ، ومِثل كل قطاع من قطاعات الاقتصاد، سيحتاج قطاع التعليم إلى التكيف مع عدم استقرار المناخ وارتفاع درجات الحرارة.
هناك نوعان من عائد الاستثمار عندما يتعلق الأمر بالتعليم: المالي وغير المالي. عائد الاستثمار المالي هو عائد الاستثمار من الناحية النقدية، مثل الزيادة في الراتب أو فرص العمل.
يمكن أن تختلف تكلفة التعليم اعتماداً على عدة عوامل، مثل نوع المؤسسة والموقع ومسار الدراسة. على سبيل المثال، يمكن أن تختلف تكلفة الالتحاق بالجامعة العامة بشكل كبير عن تكلفة الالتحاق بالجامعة الخاصة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون تكلفة الالتحاق بالجامعة في منطقة حضرية أعلى من تكلفة الالتحاق بالجامعة في منطقة ريفية.
يجب عليك أيضاً أن تفكر في إمكانية النمو الوظيفي والترقيات والقدرة على تبديل الوظائف.
" التعليم هو المنارة التي تقود العراق نحو السلام والتنمية، أطفالنا هم من سوف يحدد مستقبل العراق، من خلال التعليم، يمكننا توجيههم الى الطريق الصحيح ونجعل منهم قادة رفيعي المستوى يعرفون اهمية التنوع والديمقراطية ". - الاستاذ حفظي حول البرنامج:
التعليم هو أداة قوية للحراك الاجتماعي. يمكن أن يساعد الأفراد على الارتقاء في السلم الاجتماعي وتحقيق مكانة اقتصادية واجتماعية أكبر. يمكن للتعليم أيضاً أن يزود الأفراد بالمعرفة والمهارات اللازمة للمشاركة في الحياة المدنية، مثل التصويت والعمل التطوعي والدعوة إلى العدالة الاجتماعية.
وقد ساهمت المعارف المحلية ومعارف السكان الأصليين في عمل وتسيير النظام الإيكولوجي، ونظم الإنذار المبكر من الكوارث، والتكيف مع تغير المناخ والقدرة على الصمود أمامه والتعافي من آثاره.
والتعليم هو قاطرة النمو القوية، غير أن تغير المناخ يهدد هذه القاطرة. وللسياسات والبحوث التربوية دور غاية في الأهمية في اكتشاف طرق لتكييف المدارس وأساليب لتعليم الطلاب للحد من التداعيات السلبية للتعرض للظواهر المناخية المتطرفة .
وهذا يشير إلى أن النهوض بالتعليم يجب أن يكون من أولويات القادة السياسيين، الذين يمتلكون وعيًا كافيًا بأهمية التعليم في عمليات التنمية المستدامة، وتطوير ذهنيات وممارسات اتبع الرابط الشعوب، وهذه الحقيقة -للأسف- تكاد تنعدم عند أغلب قادة الدول العربيّة، ودول العالم الثالث إلا نزرًا يسيرًا منهم، فغالبيتهم لا يرون الاستقرار والاستثمار إلا في قوة الجيوش والسيطرة الشاملة.